الحرب العالمية الثانية
· وأمام تراكم الأسلحة في هذه الدول، وتصاعد خطر الصدام، سعت فرنسا ثم إنقلترا وأخيرا الولايات المتحدة إلى دعم جيشها بعتاد حربي قوي ورغم تنشيط الصناعة والتخفيف من حدّة الأزمة فإن مجهود التسلح في هذه البلدان كان متأخرا (منذ 1937 في إنقلترا) مما جعل ألمانيا تستغل أسبقيتها في التسلح باعتماد سياسة التحدي. 3) تفكك العلاقات الدولية: